• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    من حافظ عليها..
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    حكم إمامة الذي يلحن في الفاتحة
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    خطبة (المرض والتداوي)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    زكاة الودائع المصرفية الحساب الجاري (PDF)
    الشيخ دبيان محمد الدبيان
  •  
    تحية الإسلام الخالدة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    آداب التلاوة وأثرها في الانتفاع بالقرآن الكريم
    أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله
  •  
    الأحاديث الطوال (22) حديث أم زرع
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    أمثال القرآن: حكم وبيان (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    خطبة .. من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    نتائج بحث بلوغ المرام في قصة ظهور أول مصحف مرتل
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أثر الإيمان بالكتاب المنشور يوم القيامة، وفضائل ...
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس ...
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    ابن تيمية وعلم التفسير
    أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله
  •  
    المسارعة إلى الاستجابة لأمر الله ورسوله صلى الله ...
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    فوائد من قصة يونس عليه السلام (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / أ. د. فؤاد محمد موسى / مقالات
علامة باركود

أولويات التربية "عقيدة التوحيد"

أولويات التربية عقيدة التوحيد
أ. د. فؤاد محمد موسى

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/1/2020 ميلادي - 25/5/1441 هجري

الزيارات: 16427

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أولويات التربية

"عقيدة التوحيد"

 

إن قضية التوحيد وترسيخ العقيدة قضية كبرى؛ فكلمة التوحيد منهج حياةٍ متكامل، فهي منهج كل مناهج التربية.

 

وعقيدة التوحيد وحدها هي التي تحدد للإنسان هدفه في الحياة باعتباره مستخلفًا في الأرض، مسؤولًا عن إعمارها ونشر الخير والصلاح فيها بمنهج الله ولله، وتكشف له سرَّ وجوده في هذا الكون، ونشأته ومصيره ونهايته، وهي منهج يحكم علاقة المسلم بربه، ومنهج يحكم علاقة المسلم بنفسه، ومنهج يحكم علاقة المسلم بغيره من المسلمين، ومنهج يحكم علاقة المسلم بغيره من الكافرين والمنافقين، ومنهج يحكم علاقة المسلم بالكون كله.

 

فعقيدة التوحيد هي اللبنة الأساسية في بناء شخصية المسلم؛ فهي العنصر الفعَّال المحرك لعواطفه والموجه لإرادته؛ ولهذا فإن عقيدة التوحيد تركز في بنائها للإنسان على البناء الفكري والنفسي والسلوكي، وكل جوانب شخصيته.

 

إن الفَهْمَ الشـامل لكلمة التوحيد ينطلق من قول الله تعالى: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56]، وقوله تعالى: ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [الأنعام: 162، 163].

 

إننا بحاجة ماسَّةٍ إلى غرس العقيدة في نفوس الأجيال منذ نعومة أظفارهم حتى لقاء الله، ولكن هل هذا يتم بالفعل؟

إن الواقع الذي نعيشه الآن يجيب على ذلك، وهذا ما وصفه نبي الأمة صلى الله عليه وسلم بقوله: ((يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكَلةُ إلى قصعتها، فقال قائل: ومِن قلَّةٍ نحن يومئذٍ؟ قال: بل أنتم يومئذٍ كثير، ولكنكم غُثاءٌ كغُثاء السَّيل، ولينزعنَّ الله من صدور عدوِّكم المهابةَ منكم، وليقذفنَّ الله في قلوبكم الوَهَن، فقال قائل: يا رسول الله، وما الوَهَنُ؟ قال: حبُّ الدُّنيا، وكراهية الموت))؛ [رواه الإمام أحمد في مسنده، وأبو داود في سننه].


وسبب ذلك بلا شك هو ضعف عقيدة التوحيد في بعض النفوس، فالنفس التي لم تعرف توحيد الله سبحانه وتعالى، ولم تذُقْ حلاوة الإيمان والتصديق - تعيش تائهة حائرة، يائسة قانطة، مضطربة متوترة، تفزع للمصائب وتجزع للنوائب، وتبطَرُ الخير والنعمة، وتغمط الناس حقَّهم وفضلهم، فهل من عودة إلى الله وتوحيده؟

 

إن تربية الأجيال على منهج التوحيد يحتاج إلى جهد كبير ومستمر من المهد إلى اللحد، والمؤسسات التربوية والدعوية في أمسِّ الحاجة إلى وضع خطط؛ منها ما هو قصير المدى لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، وأخرى بعيدة المدى ومستمرة لإعداد الأجيال القادرة على مواجهة المد المتنامي عالميًّا، الذي يملك أدوات الغزو الفكري والأخلاقي المتشعب في النفوس الضعيفة.

 

فيجب أن تُوجَّه جهود أقسام أصول التربية بكليات التربية والجامعات الدينية نحو وضع هذه الخطط تربويًّا وعلميًّا ودينيًّا.

 

إن منهج تربية عقيدة التوحيد يجب أن يكون أصل كل العلوم، وهنا تكمن كيفية التأصيل لهذه العلوم في كل المجالات العلمية في التعليم، وإبراز قدرة الخالق وعظمة خلقه في هذه العلوم، ومن ثَمَّ نعمته على الإنسان بهذه العلوم، وشكره على نعمه سبحانه وتعالى. والتربية على عقيدة التوحيد لا تكون بالكلام النظري أو الارتجالي وحده، أو بجهود فردية، بل هي مسؤولية الجميع تطبيقًا وتعليمًا.

 

فلننظر إلى منهج القرآن الكريم والسنة النبوية في التربية على عقيدة التوحيد، إنها تربية من خلال المواقف الحياتية المباشرة التي تمس حياة الإنسان وواقعه؛ فهي تسلك منهجية الواقع والإقناع والحس والعقل والحوار؛ ولنضرب بعض الأمثلة لذلك:

فهذا نبي الله يوسف في السجن يمارس دعوة التوحيد بهذا المنهج، فقد تلمَّس ظروف من معه في السجن، واستغل الحالة النفسية لهم ليعرض دعوته دون تكلف أو معاناة فكرية أو جهد عقلي للإقناع، وهذا ما قام به دون تحليل أو تفسير: ﴿ وَدَخَلَ مَعَهُ السِّجْنَ فَتَيَانِ قَالَ أَحَدُهُمَا إِنِّي أَرَانِي أَعْصِرُ خَمْرًا وَقَالَ الْآخَرُ إِنِّي أَرَانِي أَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسِي خُبْزًا تَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْهُ نَبِّئْنَا بِتَأْوِيلِهِ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ * قَالَ لَا يَأْتِيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلَّا نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَنْ يَأْتِيَكُمَا ذَلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ * وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ مَا كَانَ لَنَا أَنْ نُشْرِكَ بِاللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ذَلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ * يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ * مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [يوسف: 36 - 40].

 

وهذا نبي الله إبراهيم يعرض بمنهج وحوار رائع - عقيدةَ التوحيد على قومه: ﴿ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ * وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ * فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ * فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ * فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ * إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ * وَحَاجَّهُ قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِّي فِي اللَّهِ وَقَدْ هَدَانِ وَلَا أَخَافُ مَا تُشْرِكُونَ بِهِ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ رَبِّي شَيْئًا وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ * وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلَا تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ ﴾ [الأنعام: 74 - 82].

 

إن هذا المسلك الذي اتبعه إبراهيم عليه السلام مع قومه قائمٌ على عدة أسس:

1- استمالة قلوب قومه للاستماع، ومن أجل أن يعطوا عقولهم فرصةً للتفكير الهادئ البعيد عن التعصُّب، وعدم وضع الأقفال عليها بعنادهم.

 

2- استخدام الحقائق الكونية البادية للعيان في صفحة الكون، التي لا ينكرها الإنسان.

 

3- استخدام المنهج العلمي القائم على التفكير العقلي السليم، بفرض الفروض التي تُساير اعتقاداتهم، ثم اختبار صحة كل فرض بالمنطق العقلي القائم على مشاهدة الحقائق الكونية في صفحة الكون.

 

4- التدرُّج مع القوم للوصول إلى الحق؛ لأن الهدف هو إقناعهم، فدعوته هي دعوة ربانية.


وهذا خاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم الذي ظلَّ ثـلاث عشـرة سـنة بعـد البعثـة يقرر العقيدة ويرسخها في نفوس أصحابه بمكة، موجهًا أكثرَ جهدِهِ إلى تقرير التوحيد وترسيخه.

 

وكان صلى الله عليه وسلم يُربِّي على هذه الكلمة أمَّتَه؛ ففي سنن الترمذي: قال ابن عبَّاسٍ رضي الله عنهما: ((كنتُ خلفَ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا غلام، إني أُعلِّمُك كلماتٍ: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجِدْه تُجاهَك، إذا سألتَ فاسأل الله، وإذا استعنتَ فاستعن بالله، واعلم أن الأمةَ لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيءٍ لم ينفعوك إلا بشيءٍ قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضُرُّوك بشيءٍ لم يضُرُّوك إلا بشيءٍ قد كتبه الله عليك، رُفعت الأقلامُ، وجفَّت الصُّحُف))؛ [رواه الترمذي، وقال: حديث حسن].

 

وبالتربية الصحيحة على عقيدة التوحيد، يتضح للإنسان تصوره لنفسه وللحياة وللكون من حوله، وترتسم له الطريق التي يجب أن يسلكها ويسير فيها بوضوح، ويكون مذعنًا لأوامر ربه ونواهيه طاعةً له؛ لأنه علم أن خالقه هو المتصرف في كل شيء بعدله وحكمته، وهو عالم الغيب والشهادة المطلع على ما في الصدور، والحسيب الرقيب على كل حركاته وسكناته؛ فتهدأ نفسه وتطمئن، وتعيش في سكينة واستقرار.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • موضوعات العقيدة في مقررات التربية الدينية في المرحلة الثانوية
  • دور العقيدة في التربية
  • دور الإيمان والعبادات في التربية
  • علاقة الأخلاق بالتربية

مختارات من الشبكة

  • أولويات التربية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أولويات المسلم في رمضان(مقالة - ملفات خاصة)
  • أولويات البشر تختلف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أولويات أساليب الخطاب الدعوي (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • أولويات البر(استشارة - الاستشارات)
  • حول ترتيب أولويات التعلم(استشارة - الاستشارات)
  • من أولويات العمل الخيري(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فقه أولويات الزوجة: أم سليم أفضل ما تكون الزوجة لزوجها(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • البؤس جعل السعادة من أولويات البشر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أولويات العبادة والعمل(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب